A Secret Weapon For العنف الأسري
A Secret Weapon For العنف الأسري
Blog Article
الإهانة اللفظية قد تشمل أفعال عدوانية كالشتم واللوم والسخرية والازدراء والانتقاد، ولكن هناك أيضًا اشكال اقل وضوحًا للإساءة اللفظية، التعبيرات اللفظية التي تبدو سليمة وخالية من الإساءة ظاهريًا قد تحمل في طياتها محاولات للإهانة أو للاتهام ظلمًا أو للتلاعب بالآخرين للقيام بافعال غير مرغوبة أو لأشعارهم بآنه غير مرغوب بهم أو انهم غير محبوبين أو لتهديد الآخرين ماليًا أو لفصل الضحايا عن مصادر الدعم.
يتم التفريق بين أنواع العنف، ودوافع مرتكبيها، والسياق الاجتماعي والثقافي على أساس العديد من أنماط الحوادث ودوافع الجاني. أنواع العنف التي حددها جونسون :
النظرية الإحباطية: حيثُ أشار العالم دولا رد إلى مجموعة قوانين سايكولوجية تُفسّر السلوك العدواني، منها أنّ كلّ تصرّف عنيف يقوم به الإنسان ناتج على ضغط داخلي لم يستطع تفريغه، ويزداد أثر العنف كلّما زاد مقدار الضغط، مثل تعرّض المعلم لإحباط من قِبل المدير بطريقة ما، فلا يملك المعلم الرد على المدير بنفس الطريقة، فيُفرّغ غضبه وتوتره بتعنيف طلابه، وكذلك الأمر بالنسبة للزوجة التي تقسو على أبنائها نتيجة تعنيف زوجها لها.
الدعوة إلى رفض العنف ضد المرأة والتصدي له بوصفه من مشاكل الصحة العامة.
ويجب عليهم جمع البيانات من جميع الأطراف والشهود في بيئة سرية وداعمة، وتوثيقها بدقة من خلال الكتابة أو الصوت أو الوسائل البصرية.
مضايقة الشريك، أو مراقبته ومطاردته بالاتّصالات وغيرها من الوسائل.
-ممثل عن وزارة الداخلية من المنتسبين إليها على ألا يقل عن رتبة وكيل وزارة مساعد.
من جانبها، أفادت الرائد فادية رجب، رئيس مصلحة بالإدارة العامة للحرس الوطني، بأنه سيتم إصدار مجموعة من التوصيات في إطار سعي وزارة الداخلية للقضاء على ظاهرة العنف.
وينبغي أن تتضمن النصائح التي تقدم للأخصائي النفسي الإكلينيكي بشأن تشخيص اضطراب العلاقة الزوجية أهمية قيامه بتقييم درجة العنف الفعلي أو المحتمل الذي يمارسه الرجال بصورة منتظمة مثلما يقيِّمون احتمالية حدوث حالات الانتحار لدى مرضى الاكتئاب. وعلاوة على ذلك، «فإنه ينبغي اضغط هنا أن يولي الأخصائيون النفسيون الإكلينيكيون اهتمامًا بالغًا بالزوجة التي تعرضت للضرب المبرح من قبل زوجها وألا يتغافلوا عنها خاصة بعد انفصالها عن زوجها، حيث تشير بعض المعلومات إلى أن الفترة التي تلي الطلاق مباشرةً هي الفترة العصيبة التي تتعرض فيها النساء لأكبر كم من المخاطر.
الأسرة ركيزة مهمة في الحياة لجميع أفرادها، فهي الداعم لهم معنوياً واجتماعياً واقتصادياً.
تحدد اللائحة التنفيذية ما يجب أن تتضمنه أوامر الحماية من التزامات لمنع المعتدي من التعرض للمعتدى عليه ولسائر أفراد الأسرة، وذلك لضمان استمرار الإقامة في منزل الأسرة أو عدم الاقتراب من مكان الإقامة البديلة، وتوفير النفقة الواجبة لمن يعولهم، ودفع تكاليف العلاج المترتبة عن العنف المرتكب.
وقد قام هذا المشروع بالتنسيق مع أقسام حكومية تتعامل مع حالات محلية، كما قامت بجذب عناصر متنوعة للنظام معًا، بدءًا من رجال الشرطة في الشارع إلى إيجاد ملاجئ للنساء المعنفات وتوظيف ضباط مراقبة السلوك للإشراف على الجُناة. وقد أصبح هذا البرنامج نموذجا للسلطات القضائية الأخرى التي تسعى إلى التعامل بفعالية أكبر مع العنف المنزلي.
ويشمل الاعتداء على الضحية وإذلاله إما سرًا أو علنًا، التحكم بالممارسات التي يمكن أو لا يمكن للضحية القيام بها، إخفاء بعض الحقائق عن الضحية، تعمد إحراجه أو الانتقاص من قيمته، أيضًا عزل الضحية اجتماعيًا بإبعاده عن عائلته وأصدقائه بالإضافة إلى ذلك يتم ابتزاز الضحية بإيذاء الأخرى ن من حوله متى ما شعر بالسعادة والاستقلال الذاتي.
– ممثل عن وزارة العدل من المنتسبين إليها على ألا يقل عن رتبة وكيل وزارة مساعد.